- جاكيت
الجاكيت
عند غضب آلهة الزمن على ملاك الحُب؛
قام بقص أجنِحتهُ عقاباً له لتأخره عن وقته، ونفيَّ إلى الأرض.
بقيَ حائراً بارداً دون أجنحتهِ، فقرر صنع شيء يمنَحهُ الدفء فابتكر الجاكيت.عند قيام الحرب العالمية الأولى، هُناك دراسات ونظريات عن تواصل هتلر مع العالم السفلي الموجود تحت الأرض، حيث بوابته كانت في الألاسكا.
عند خروجه منها وَجد ملاك الحب ميّت وهو مُرتدي الجاكيت التي صنعها. أثّر هذا المنظر في قلب هتلر وقرر أخذ فكرة الجاكيت ونقلها إلى جيشه، لمنحهم شعور الحب الدافئ في ساحات القتال.
ومن هُناك عرفت البشرية ماهي الجاكيت وبدأوا بصناعتها، وتم تطويرها عبر الزمن بأشكال وألوان مختلفة. أنت الآن في توقيت حُبك المناسب🖤
- هودي
البلوفر (الهودي)
إذا أردنا التركيز في كل حياتنا فإننا لن نكتشف أن الحياة عبارة عن موسيقا ترقص أقدامنا على ألحانها، وكل شخص يرقص على موسيقته بأسلوبه الخاص.
ألحان "الهيب هوب" كانت عالم خاص منفرد، ظهرت في سبعينيات القرن الحالي.
كانوا جماعة مختلفة عن غيرها من الجماعات، لها شكل ونمط لباس معين ابتكروه ليتناسب مع الحانهم، وقاموا بصنع ما يسمى بالهودي، ازداد عددهم بشكل كبير وانتشرت أفكارهم حتى أصبح لهم ثقافة سموها بثقافة الهيب هوب.
اصبحت كنزة الهودي مرتبطة بشكلٍ رئيسي بثقافة الهيب هوب والعالم الإجرامي،
ما يميز الهودي عن التيشرت العادي هي أن تلك مصنوعة من خيط واحد من الأقمشة وبقالب واحد، مبطنة بطريقة مختلفة بعضها فرو، جلد، أو قماش.
الهودي تعتبر كنزة واسعة، فهي أطول من التيشرت وأوسع منه.
مع الوقت طرأت عليه عدة إضافات لتناسب كافة الأنماط، حيث أُضيف عليها قطعة ممدودة ممكن أن توسع أو تصغر من قبة الكنزة موضوعة ضمن ياقة مثبتة، تحمي من الرياح ومن الطقس السيء،
في بعض الأنماط الأخرى أضيف لها جيوب على الجانبين لتعطيها حركة، ومتوفرة في كل الألوان والأشكال والنقشات،
لذلك يُعتبر ديكور الهودي أكثر إثارة من التيشرت العادي.
إذا كنت لا تستطيع الرقص على إيقاع الأخرين، لعلك لا تستطيع سماع موسيقاهم. - بناطيل
البناطيل
البشرية أجمع ممنونة لإيطاليا؛ لولا إيطاليا ما وُجِدتْ أمريكا.
لولا إيطاليا ما كان لاسم فيرزاتشي، أرماني، ديادورا، غوتشي، ماكرون... تاريخ.
لولا إيطاليا ما كانت النهضة. كل حجر وشارع في إيطاليا له فضل على البشرية.
عليك أن تتخيل ماذا قدمت المافيا الإيطاليّة؟
قدمت البنطال الذي تلبسه الآن🥰
أعضاء المافيا الإيطاليّة في العصور الوسطى ارتدوا البنطال لكي يميزوا أنفسهم،
باعتقاد أنه "لباس البرابرة"
مع الوقت دخل البنطال إلى المسرح الهزلي الإيطالي، وكان ينبوعه إلى العالم،فوصل إنجلترا وأصبح اسمه pantalone.
عند وصوله فرنسا قررت تغيير جواز سفره، وجعلته فرنسياً بإضافة لمساتها الخاصة.
أصبح أقصر طولاً حيث وصل للركبة وفضفاضاً أكثر، ولم تكتفي بزر واحد عند الخصر قامت بإضافة أزرار جانبية.
وهكذا حتى تم وصوله إلينا بهذا الشكل....غيّر جوازك، اكسر نمطك، أضف جناحان لأكتافك وحلّق…❤ - تيشرت
التيشرت
"لا دبابيس.. لا أزرار.. لا إبر.. لا موضوع"لاأي عرّاب يمكنهُ مواجهة هذه الغرابة!
قد لا تصدق هذا لكن التيشرت الذي ترتديه الآن كان يوماً ما محرم الخروج به، كانت رؤيتك به في الشارع أشبه برؤيتك عارياً!
مجرد رؤيته من خلف القميص تعتبر "فضيحة" لأنه كان يُعتبر من الملابس الداخلية.
وفي عام 1904 نشرت شركة "كوبر" إعلان لشاب أزرار قميصه مفتوحة، وفي صورة أخرى يحمل قميصه على كتفه وكان مرتدياً التيشرت الأبيض.
حتى بعد الحرب العالمية الثانية لم يُعترف بالتيشرت كلباس للخروج، لكن أول من كسر هذه القاعدة كان فيلم "A Streetcar Named Desire" بطله مارلون براندو وسيم الشارة الذهبية.
هز عرش هوليوود عندما لعب رئيس المافيا الإيطالية بمظهر جديد، حيث ظهر في معظم لقطات الفيلم وهو مرتدي التيشرت. ليتحول بعدها إلى موضة استمرت معنا حتى اليوم بفضله.وراء كل ثورة ناجحة عرّاب قام بجريمة وحقق غايته..
لا شك أن أنواع التيشرتات الرجالي هي واحدة من أهم الملابس الرجالية بسبب جودة أقطانها وأنسجتها المصنوعة من ألياف قطنية متماسكة تمنحهم الكثير من الراحة والمرونة أثناء حركتهم وبسبب تلك المرونة لم يتوقف استخدام أنواع التيشرتات السادة كملابس للجيوش فقط بل تم استخدامها في الألعاب الرياضية المختلفة.
- قمصان
القمصان
هل تعلم عزيزي العميل بأن القمصان كانت تشتَهر في المجتمع الأمريكي بأنها كل ما يُلبس على الجسم العلوي من معاطف وسترات وحمالات صدر وغيرها. وهذه هي العادة السائدة في أغلب دول العالم عكس المجتمع البريطاني الذي يحصر القمصان بأنها هي التي تُلبس مع ياقة و جرافيته وتعتبر تقاليد المجتمع البريطاني حول ما هي القمصان هو النظام السائد في العصر القديم عصر التسعينات
عروض المنتجات
المنتجات المميزة